شذرات أدبية
صفحة 1 من اصل 1
شذرات أدبية
هل تتذكرنا المرايا
حين نغيبُ عنها ..؟!!
عدنان الصائغ
/
\
/
لم يعد يذكرني منذ اختلقنا أحد غير الطريق!
....
مرة أخرى على شباكنا نبكي
ولا شي سوى الريح
وحبات من الثلج على القلب
وحزن مثل أسواق العراق
مظفر النواب
/
\
لم يَعُد ثمّةَ أطلال لكي نبكي عليها.
كيف تبكي أمَّةٌ
أخَذوا منها المدامعْ؟؟
نزار قباني
\
/
تمتصني أمواج هذا الليل في شره صموت
وتعيد ما بدأت.. وتنوي أن تفوت ولا تفوت
فتثير أوجاعي وترغمني على وجع السكوت
وتقول لي: مت أيها الذاوي... فأنسى أن أموت !!
عبدالله البردوني
/
\
وسد الآن راسك
متعبة’’ هذه الرأس
مُتعبة’’..
مثلما اضطربت نجمة’’ في مداراتها
أمس قد مَرّ طاغية’’ من هنا
نافخاً بُوقه تَحت أَقواسها
وانتهى حيثُ مَرّ
محمد الفيتوري
/
\
وَحْدَهُ يعرفُ جميعَ الأبواب
هذا الشحّاذ ..
ربّما لأنـه مِثلُها
مقطوعٌ من شجرة !!
أحمد مطر
/
\
لأننا نتقن الصمت ..
حمّلونا وزر النوايا !!
غادة السمّان
/
\
والموت يعشق فجأة ، مثلي ..
والموت ، مثلي ، لايحب الإنتظار !
محمود درويش
/
\
هذا زمن الحق الضائع
لا يعرف فيه مقتول من قاتله ومتى قتله
ورؤوس الناس على جثث الحيوانات
ورؤوس الحيوانات على جثث الناس
فتحسس رأسك ..
فتحسس رأسك !!
محمد الفيتوري
\
/
في هذا الزمن المجنون
إما أن تغدوا دجالا
أو تصبح بئرا من أحزان
لا تفتح بابك للفئران
كي يبقى فيك الإنسان !
فاروق جويدة
حين نغيبُ عنها ..؟!!
عدنان الصائغ
/
\
/
لم يعد يذكرني منذ اختلقنا أحد غير الطريق!
....
مرة أخرى على شباكنا نبكي
ولا شي سوى الريح
وحبات من الثلج على القلب
وحزن مثل أسواق العراق
مظفر النواب
/
\
لم يَعُد ثمّةَ أطلال لكي نبكي عليها.
كيف تبكي أمَّةٌ
أخَذوا منها المدامعْ؟؟
نزار قباني
\
/
تمتصني أمواج هذا الليل في شره صموت
وتعيد ما بدأت.. وتنوي أن تفوت ولا تفوت
فتثير أوجاعي وترغمني على وجع السكوت
وتقول لي: مت أيها الذاوي... فأنسى أن أموت !!
عبدالله البردوني
/
\
وسد الآن راسك
متعبة’’ هذه الرأس
مُتعبة’’..
مثلما اضطربت نجمة’’ في مداراتها
أمس قد مَرّ طاغية’’ من هنا
نافخاً بُوقه تَحت أَقواسها
وانتهى حيثُ مَرّ
محمد الفيتوري
/
\
وَحْدَهُ يعرفُ جميعَ الأبواب
هذا الشحّاذ ..
ربّما لأنـه مِثلُها
مقطوعٌ من شجرة !!
أحمد مطر
/
\
لأننا نتقن الصمت ..
حمّلونا وزر النوايا !!
غادة السمّان
/
\
والموت يعشق فجأة ، مثلي ..
والموت ، مثلي ، لايحب الإنتظار !
محمود درويش
/
\
هذا زمن الحق الضائع
لا يعرف فيه مقتول من قاتله ومتى قتله
ورؤوس الناس على جثث الحيوانات
ورؤوس الحيوانات على جثث الناس
فتحسس رأسك ..
فتحسس رأسك !!
محمد الفيتوري
\
/
في هذا الزمن المجنون
إما أن تغدوا دجالا
أو تصبح بئرا من أحزان
لا تفتح بابك للفئران
كي يبقى فيك الإنسان !
فاروق جويدة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى